تفسير آية رسالة يوحنا الثانية – آية 10:
إِنْ كَانَ أَحَدٌ يَأْتِيكُمْ، وَلاَ يَجِيءُ بِهذَا التَّعْلِيمِ، فَلاَ تَقْبَلُوهُ فِي الْبَيْتِ (حرفيا: لا تأخذوه إلى البيت)، وَلاَ تَقُولُوا لَهُ سَلاَمٌ. 11 لأَنَّ مَنْ يُسَلِّمُ عليه (أي من يرحب به في بيته) يَشْتَرِكُ فِي أَعْمَالِهِ الشِّرِّيرَةِ. : فالجزء الثاني من الآية تكملة للجزء الأول، فليس المقصود ألا تسلموا على الناس في الطريق، بل ألا نرحب في بيتنا بمن ليس عنده محبة: (ولكن نحبه ولا نصادقه). فالوصية هي كما يلي: (من آية ٦): وَهذِهِ هِيَ الْمَحَبَّةُ: أَنْ نَسْلُكَ بِحَسَبِ وَصَايَاهُ / أَنْ يُحِبَّ بَعْضُنَا بَعْضًا. /
If one does not love us, we still love him, but we are not asked to consider him as a friend.
—
Verse 10 of the second epistle of John:
(10) He who cometh to you, and is bringing not this doctrine, take him not up into house, nor welcome him.
—

Leave a comment